TwelverShia.net Forum

Concerning General/Specific Usages (The Meaning of Rijs Article)

0 Members and 2 Guests are viewing this topic.

MuslimAnswers

Salam Alaykum,

In the latest article on this site (http://www.twelvershia.org/2017/01/17/meaning-rijs-3333/), the following has been mentioned:

Quote
Secondly, it is forbidden according to Shiasm for one to dismiss the specific interpretation of the Imam by turning a specific meaning into a general one.

If someone were to ask where is this principle explicitly stated in Twelver books, are there any references to back up this statement?

Farid

Re: Concerning General/Specific Usages (The Meaning of Rijs Article)
« Reply #1 on: January 18, 2017, 10:37:00 AM »
Wa alaykum alsalam,

Most Shia books on Tafseer speak of this. They have chapters on it being haram to interpret the Qur'an with one's opinion.

Hashim Al Bahrani quotes 18 hadiths in his Tafseer 1/34 about this.

One of them is an authentic chain (according to Ibn Tawus and others) that Allah said: "Whoever interprets my words with his opinion does not believe in me."

In other words, Tafseer is the exclusive right of the Imam.

MuslimAnswers

Re: Concerning General/Specific Usages (The Meaning of Rijs Article)
« Reply #2 on: January 18, 2017, 06:36:14 PM »
Wa alaykum alsalam,

Most Shia books on Tafseer speak of this. They have chapters on it being haram to interpret the Qur'an with one's opinion.

Hashim Al Bahrani quotes 18 hadiths in his Tafseer 1/34 about this.

One of them is an authentic chain (according to Ibn Tawus and others) that Allah said: "Whoever interprets my words with his opinion does not believe in me."

In other words, Tafseer is the exclusive right of the Imam.

Wa Salam Alaykum.

Thank you for the above. I was also thinking is there any quote from their Usool books to corroborate this position (akin to what was mentioned in another article about Al-Khoei's views on abrogation and variant readings of the Quran which he establishes as a type of Usool principle in the context of Ahaad and Mutawaatir reports, however erroneous his views may be).

Farid

Re: Concerning General/Specific Usages (The Meaning of Rijs Article)
« Reply #3 on: January 19, 2017, 01:14:11 AM »
No Usool works come to mind off thw top of my head.

Al Khoei says in Al Bayan p. 269:

"If one takes a general understanding of what is in the book and does not take the specific from the Imam, then that is Tafseer bil ra'ee."

Of course, he also says that Tafseer bil ra'ee is haram.

MuslimAnswers

Re: Concerning General/Specific Usages (The Meaning of Rijs Article)
« Reply #4 on: January 22, 2017, 04:54:54 PM »
No Usool works come to mind off thw top of my head.

Al Khoei says in Al Bayan p. 269:

"If one takes a general understanding of what is in the book and does not take the specific from the Imam, then that is Tafseer bil ra'ee."

Of course, he also says that Tafseer bil ra'ee is haram.

I think it would be good to have a specific 'project' for pinning down all of the Usool rules one comes across in their various books along with the relevant quotations, even if their relevance to the articles being produced is not immediately apparent.

Hani

Re: Concerning General/Specific Usages (The Meaning of Rijs Article)
« Reply #5 on: January 22, 2017, 11:59:18 PM »
I had a long list of quotations from their books stating that a specific cause of revelation does not bind or tie the meaning of a general verse.
عَلامَةُ أَهْلِ الْبِدَعِ الْوَقِيعَةُ فِي أَهْلِ الأَثَرِ. وَعَلامَةُ الْجَهْمِيَّةِ أَنْ يُسَمُّوا أَهْلَ السُّنَّةِ مُشَبِّهَةً. وَعَلامَةُ الْقَدَرِيَّةِ أَنْ يُسَمُّوا أَهْلَ السُّنَّةِ مُجَبِّرَةً. وَعَلامَةُ الزَّنَادِقَةِ أَنْ يُسَمُّوا أَهْلَ الأَثَرِ حَشْوِيَّةً

Religion = simple & clear

Hani

Re: Concerning General/Specific Usages (The Meaning of Rijs Article)
« Reply #6 on: January 23, 2017, 12:03:48 AM »
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 63 ص 122
بل الصواب ما ذكرناه من التفصيل فإن الاعتبار بعموم اللفظ لا بخصوص السبب ، لو ثبت السبب كيف وهو غير ثابت ،

التبيان - الشيخ الطوسي ج 9 ص 585
وعلى كل حال ، لانه عام في جميع ذلك وليس لاحد أن يخص الآية بعابدة الوثن لنزولها بسببهم ، لان المعتبر بعموم اللفظ لا بالسبب ،

تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي ج 9 ص 454
، لأنه عام في الكوافر ، وليس لأحد أن يخص الآية بعابدة الوثن لنزولها بسببهن ، لأن المعتبر بعموم اللفظ ، لا بالسبب

مختلف الشيعة - العلامة الحلي ج 3 ص 20
وقد ثبت أن العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب .


جامع المقاصد - المحقق الكركي ج 2 ص 193
، والحجة في قوله عليه السلام : ( يجزئكم أذان جاركم ) فإنه مطلق ، ولا عبرة بخصوص السبب ،

مسالك الأفهام - الشهيد الثاني ج 10 ص 211
وقال المفيد والمرتضى : يقع بها ، لعموم الآية . ولا ينافيه ورودها في الدائم ، لأن خصوص السبب لا يخصص العام .

مجمع الفائدة - المحقق الأردبيلي ج 4 ص 55
، لان الاعتبار باللفظ ولا يخصصه خصوص السبب كما ثبت في الاصول والاجماع ،

ذخيرة المعاد - المحقق السبزواري ج 2 ص 366
ولاعبرة بخصوص السبب بل بعموم اللفظ

الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج 13 ص 333
لانا نقول : العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب كما هو المصرح به في الاصول والدائر في كلامهم في غير مقام ،

غنائم الأيام - الميرزا القمي ج 1 ص 306
وخصوص السبب في بعض الأخبار لا يوجب تخصيص العام ، فالعبرة بعموم اللفظ .

جواهر الكلام - الشيخ الجواهري ج 30 ص 29
، وعلى كل حال فلا ريب في دلالتها على ذلك من غير اختصاص بالمشركات وإن نزلت فيهن على ما قيل ، لان العبرة بعموم اللفظ لا بحصول السبب .

شرح أصول الكافي - مولي محمد صالح المازندراني ج 5 ص 274
( فاسئلوا ) * خطاب عام أمر الله تعالى كل من لم يعلم شيئا من اصول الدين وفروعه إلى يوم القيامة بالرجوع إلى أهل الذكر والسؤال عنهم وخصوص السبب لا يخصص عموم الخطاب

مكاتيب الرسول - الأحمدي الميانجي ج 3 ص 528
فاتضح مما ذكرنا : أنه لا وجه لتخصيص الغنائم بغنائم دار الحرب كما فعله فقهاء العامة ، ويتراءى من بعض أهل اللغة والتفسير لأجل نزولها في غنائم بدر ، لأن المورد لا يكون مخصصا بعد عموم اللفظ لغة ،

فقه القرآن - القطب الراوندي ج 1 ص 157
ألا ترى إلى قوله ( يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ) نزل في الصوم ، فلما كانت الاية عامة - وان وردت في سبب - وجب حملها على عموم اللفظ دون خصوص السبب .

زبدة الأصول - السيد محمد صادق الروحاني ج 3 ص 407
، إذا الميزان في استفادة عموم الحكم ، انما هو بعموم اللفظ لا بخصوصية المورد ، فمع عموم الجواب في نفسه لا وجه للتخصيص من جهة المورد .

علوم القرآن- السيد محمد باقر الحكيم ص 42
العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب :
إذا نزلت الاية بسبب خاص ، وكان اللفظ فيها عاما فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب ، فلا يتقيد بالمدلول القرآني في نطاق السبب الخاص للنزول أو الواقعة التي نزلت الاية بشأنها ، بل يؤخذ به على عمومه ،

وأكثر من عاب الاحتجاج بأسباب النزول مقابل ألفاظ الآية وسياقها هو مفسرهم الطبطبائي فقال

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 4 ص 74 :
ليتبصر الباحث المتأمل أن ما ذكروه من أسباب النزول كلها أو جلها نظرية بمعنى أنهم يروون غالبا الحوادث التاريخية ثم يشفعونها بما يقبل الانطباق عليها من الآيات الكريمة فيعدونها أسباب النزول وربما أدى ذلك إلى تجزئة آية واحدة أو آيات ذات سياق واحد ثم نسبة كل جزء إلى تنزيل واحد مستقل وإن أوجب ذلك اختلال نظم الآيات وبطلان سياقها وهذا أحد أسباب الوهن في نوع الروايات الواردة في أسباب النزول . وأضف إلى ذلك ما ذكرناه في أول هذا البحث ان لاختلاف المذاهب تأثيرا في لحن هذه الروايات وسوقها ألى ما يوجه به المذاهب الخاصة .

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 5 ص 339
والايات مع ذلك مستقلة في بيانها غير مقيدة فيما أفادها بسبب النزول ، وهذا شأن الايات القرآنية مما نزلت لاسباب خاصة من الحوادث الواقعة ، ليس لاسباب نزولها منها إلا ما لواحد من مصاديقها الكثيرة من السهم ، وليس إلا لان القرآن كتاب عام دائم لا يتقيد بزمان أو مكان ، ولا يختص بقوم أو حادثة خاصة ،


والعجيب أنه في أثناء تفسيره لما يطلق عليها آية الولاية قد قال :

بأن الاحتجاج بأسباب النزول مقابل عموم اللفظ مما لاينبغي التفوه به ولايوافقه كتاب ولا سنة ولا عقل سليم

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 5 ص 370
وأما الحكم بأن الوقائع المذكورة فيها تخصص عموم آية من الايات القرآنية أو تقيد إطلاقها بحسب اللفظ فمما لا ينبغى التفوه به ، ولا أن الظاهر المتفاهم يساعده . ولو تخصص أو تقيد ظاهر الايات بخصوصية في سبب النزول غير مأخوذة في لفظ الاية لمات القرآن بموت من نزل فيهم ، وانقطع الحجاج به في واقعة من الوقائع التى بعد عصر التنزيل ، ولا يوافقه كتاب ولا سنة ولا عقل سليم
عَلامَةُ أَهْلِ الْبِدَعِ الْوَقِيعَةُ فِي أَهْلِ الأَثَرِ. وَعَلامَةُ الْجَهْمِيَّةِ أَنْ يُسَمُّوا أَهْلَ السُّنَّةِ مُشَبِّهَةً. وَعَلامَةُ الْقَدَرِيَّةِ أَنْ يُسَمُّوا أَهْلَ السُّنَّةِ مُجَبِّرَةً. وَعَلامَةُ الزَّنَادِقَةِ أَنْ يُسَمُّوا أَهْلَ الأَثَرِ حَشْوِيَّةً

Religion = simple & clear

 

Related Topics

  Subject / Started by Replies Last post
1 Replies
3029 Views
Last post September 22, 2014, 06:09:07 PM
by lotfilms
0 Replies
2512 Views
Last post October 08, 2016, 02:21:41 AM
by ummahboard.com
4 Replies
1845 Views
Last post November 10, 2016, 01:30:12 PM
by Optimus Prime
12 Replies
15150 Views
Last post November 28, 2017, 03:02:45 AM
by MuslimK