TwelverShia.net Forum

Earth on the back of a whale in Shia books

0 Members and 1 Guest are viewing this topic.

Hani

Earth on the back of a whale in Shia books
« on: April 19, 2016, 06:33:25 AM »
As you all know this is a belief attributed to Shia Imams in authentic narrations. I made a small collection of such reports here, I would like it if Farid or anyone who knows went through them and highlighted some authentic reports if any. (I know one is Sahih in al-Kafi and another al-Majlisi says "Majhool but can be counted as Hasan".



صحيفة الرضا


 وَ بِإِسْنَادِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص إِنَّ لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ عَمُوداً مِنْ يَاقُوتٍ أَحْمَرَ- رَأْسُهُ تَحْتَ الْعَرْشِ- وَ أَسْفَلُهُ عَلَى ظَهْرِ الْحُوتِ فِي الْأَرْضِ السَّابِعَةِ السُّفْلَى- فَإِذَا قَالَ الْعَبْدُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ اهْتَزَّ الْعَرْشُ- وَ تَحَرَّكَ الْعَمُودُ وَ تَحَرَّكَ الْحُوتُ «8» فَيَقُولُ اللَّه‏
عَزَّ وَ جَلَّ- اسْكُنْ عَرْشِي فَيَقُولُ- «1» كَيْفَ أَسْكُنُ وَ أَنْتَ لَمْ تَغْفِرْ لِقَائِلِهَا- فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ- اشْهَدُوا سُكَّانَ سَمَاوَاتِي «2» أَنِّي قَدْ غَفَرْتُ لِقَائِلِهَا


تفسير القمي


فَإِنَّهُ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ عَنْ عَلَاءِ [بْنِ‏] الْمَكْفُوفِ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ سُئِلَ عَنِ الْأَرْضِ عَلَى أَيِّ شَيْ‏ءٍ هِيَ قَالَ: عَلَى الْحُوتِ «1» قِيلَ لَهُ فَالْحُوتُ عَلَى أَيِّ شَيْ‏ءٍ هُوَ قَالَ: عَلَى الْمَاءِ- فَقِيلَ لَهُ فَالْمَاءُ عَلَى‏ أَيِّ شَيْ‏ءٍ هُوَ قَالَ عَلَى الثَّرَى، قِيلَ لَهُ فَالثَّرَى عَلَى أَيِّ شَيْ‏ءٍ هُوَ قَالَ: عِنْدَ ذَلِكَ انْقَضَى عِلْمُ الْعُلَمَاءِ


حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ قَال‏ عَنْ  سَهْلُ بْنُ زِيَاد عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ جَمِيلِ بْنِ صَالِحٍ عَنْ أَبَانِ بْنِ تَغْلِبَ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنِ الْأَرْضِ عَلَى أَيِّ شَيْ‏ءٍ هِيَ- قَالَ: عَلَى الْحُوتِ- قُلْتُ فَالْحُوتُ عَلَى أَيِّ شَيْ‏ءٍ هُوَ قَالَ: عَلَى الْمَاءِ- قُلْتُ فَالْمَاءُ عَلَى أَيِّ شَيْ‏ءٍ هُوَ قَالَ عَلَى الصَّخْرَةِ- قُلْتُ فَعَلَى أَيِّ شَيْ‏ءٍ الصَّخْرَةُ قَالَ عَلَى قَرْنِ ثَوْرٍ أَمْلَسَ- قُلْتُ فَعَلَى أَيِّ شَيْ‏ءٍ الثَّوْرُ قَالَ عَلَى الثَّرَى- قُلْتُ فَعَلَى أَيِّ شَيْ‏ءٍ الثَّرَى فَقَالَ هَيْهَاتَ عِنْدَ ذَلِكَ ضَلَّ عِلْمُ الْعُلَمَاء


تفسير العسكري


هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ- وَ كانَ عَرْشُهُ عَلَى الْماءِ «1» [يَعْنِي وَ كَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ] «2» قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضَ.
 [قَالَ:] فَأَرْسَلَ الرِّيَاحَ عَلَى الْمَاءِ، فَبَخَرَ «3» الْمَاءُ مِنْ أَمْوَاجِهِ، وَ ارْتَفَعَ عَنْهُ الدُّخَانُ وَ عَلَا فَوْقَهُ «4» الزَّبَدُ، فَخَلَقَ مِنْ دُخَانِهِ السَّمَاوَاتِ السَّبْعَ، وَ خَلَقَ مِنْ زَبَدِهِ الْأَرَضِينَ [السَّبْعَ‏] فَبَسَطَ الْأَرْضَ عَلَى الْمَاءِ، وَ جَعَلَ الْمَاءَ عَلَى الصَّفَا، وَ الصَّفَا عَلَى الْحُوتِ، وَ الْحُوتَ عَلَى الثَّوْرِ، وَ الثَّوْرَ عَلَى الصَّخْرَةِ «5» الَّتِي ذَكَرَهَا لُقْمَانُ لِابْنِهِ [فَقَال:‏  فَأَمَرَ اللَّهُ الْحُوتَ فَتَحَرَّكَ «2» فَتَكَفَّأَتِ الْأَرْضُ بِأَهْلِهَا- كَمَا تَتَكَفَّأُ «3» السَّفِينَةُ عَلَى وَجْهِ «4» الْمَاءِ [وَ] قَدِ اشْتَدَّتْ أَمْوَاجُهُ وَ لَمْ تَسْتَطِعِ الْأَرْضُ الِامْتِنَاعَ، فَفَخَرَ الْحُوتُ وَ قَالَ: غَلَبْتُ الْأَرْضَ الَّتِي أَحَاطَتْ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ، فَمَنْ يَغْلِبُنِي فَخَلَقَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ الْجِبَالَ فَأَرْسَاهَا، وَ ثَقَّلَ الْأَرْضَ بِهَا، فَلَمْ يَسْتَطِعِ الْحُوتُ أَنْ يَتَحَرَّك‏


 قَالَ: فَقِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا أَعْجَبَ هَذِهِ السَّمَكَةَ وَ أَعْظَمَ قُوَّتَهَا، لَمَّا تَحَرَّكَتْ حَرَّكَتِ الْأَرْضَ بِمَا عَلَيْهَا- حَتَّى لَمْ تَسْتَطِعِ الِامْتِنَاع‏


تفسير فرات


 فُرَاتٌ قَالَ حَدَّثَنِي عُبَيْدُ بْنُ كَثِيرٍ مُعَنْعَناً عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ شَهِدْتُ [مَعَ‏] أَبِي عِنْدَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ وَ عِنْدَهُ كَعْبُ الْأَحْبَارِ [رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ‏] وَ كَانَ رَجُلًا قَدْ قَرَأَ التَّوْرَاةَ وَ كُتُبَ الْأَنْبِيَاء ...  فَقَالَ كَعْبٌ يَا أَبَا الْحَسَنِ أَخْبِرْنِي عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ [تَعَالَى فِي كِتَابِهِ‏] وَ كانَ عَرْشُهُ عَلَى الْماءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا قَالَ [أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ‏] عَلِيُّ [بْنُ أَبِي طَالِبٍ‏] ع نَعَمْ كَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ حِينَ لَا أَرْضٌ مَدْحِيَّةٌ وَ لَا سَمَاءٌ مَبْنِيَّةٌ وَ لَا صَوْتٌ يُسْمَعُ وَ لا ... و جعل‏ الْأَرَضِينَ عَلَى ظَهْرِ حُوتٍ فَ أَثْقَلَهَا فَاضْطَرَبَتْ فَأَثْبَتَهَا بِالْجِبَال‏


الكافي


 مُحَمَّدٌ عَنْ أَحْمَدَ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ جَمِيلِ بْنِ صَالِحٍ عَنْ أَبَانِ بْنِ تَغْلِبَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنِ الْأَرْضِ عَلَى أَيِّ شَيْ‏ءٍ هِيَ قَالَ هِيَ عَلَى حُوتٍ قُلْتُ فَالْحُوتُ عَلَى أَيِّ شَيْ‏ءٍ هُوَ قَالَ عَلَى الْمَاءِ قُلْتُ فَالْمَاءُ عَلَى أَيِّ شَيْ‏ءٍ هُوَ قَالَ عَلَى صَخْرَةٍ قُلْتُ فَعَلَى أَيِّ شَيْ‏ءٍ الصَّخْرَةُ قَالَ عَلَى قَرْنِ ثَوْرٍ أَمْلَسَ «2» قُلْتُ فَعَلَى أَيِّ شَيْ‏ءٍ الثَّوْرُ قَالَ عَلَى الثَّرَى قُلْتُ فَعَلَى أَيِّ شَيْ‏ءٍ الثَّرَى فَقَالَ هَيْهَاتَ عِنْدَ ذَلِكَ ضَلَّ عِلْمُ الْعُلَمَاء


 مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي نَجْرَانَ عَنْ صَفْوَانَ عَنْ خَلَفِ بْنِ حَمَّادٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ زَيْدٍ الْهَاشِمِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: ... وَ السَّبْعُ الْأَرَضِينَ بِمَنْ فِيهِنَّ وَ مَنْ عَلَيْهِنَّ عَلَى ظَهْرِ الدِّيكِ كَحَلْقَةٍ مُلْقَاةٍ فِي فَلَاةٍ قِيٍّ وَ الدِّيكُ لَهُ جَنَاحَانِ جَنَاحٌ فِي الْمَشْرِقِ وَ جَنَاحٌ فِي الْمَغْرِبِ وَ رِجْلَاهُ فِي التُّخُومِ وَ السَّبْعُ وَ الدِّيكُ بِمَنْ فِيهِ وَ مَنْ عَلَيْهِ عَلَى الصَّخْرَةِ كَحَلْقَةٍ مُلْقَاةٍ فِي فَلَاةٍ قِيٍّ وَ الصَّخْرَةُ بِمَنْ فِيهَا وَ مَنْ عَلَيْهَا عَلَى ظَهْرِ الْحُوتِ كَحَلْقَةٍ مُلْقَاةٍ فِي فَلَاة


  عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّد عَنْ صَالِحٍ «4» عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ عَبْدِ الصَّمَدِ بْنِ بَشِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِنَّ الْحُوتَ الَّذِي يَحْمِلُ الْأَرْضَ أَسَرَّ فِي نَفْسِهِ أَنَّهُ إِنَّمَا يَحْمِلُ الْأَرْضَ بِقُوَّتِهِ فَأَرْسَلَ اللَّهُ تَعَالَى إِلَيْهِ حُوتاً أَصْغَرَ مِنْ شِبْرٍ وَ أَكْبَرَ مِنْ فِتْرٍ «5» فَدَخَلَتْ فِي خَيَاشِيمِهِ فَصَعِقَ فَمَكَثَ بِذَلِكَ أَرْبَعِينَ يَوْماً ثُمَّ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ رَءُوفَ بِهِ وَ رَحِمَهُ وَ خَرَجَ فَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ جَلَّ وَ عَزَّ بِأَرْضٍ زَلْزَلَةً بَعَثَ ذَلِكَ الْحُوتَ إِلَى ذَلِكَ الْحُوتِ فَإِذَا رَآهُ اضْطَرَبَ فَتَزَلْزَلَتِ الْأَرْض‏


من لا يحضره الفقيه


 وَ قَالَ الصَّادِقُ ع إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى خَلَقَ الْأَرْضَ فَأَمَرَ الْحُوتَ فَحَمَلَتْهَا فَقَالَتْ حَمَلْتُهَا «4» بِقُوَّتِي فَبَعَثَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَيْهَا حُوتاً قَدْرَ فِتْرٍ «5» فَدَخَلَت‏ فِي مَنْخِرِهَا فَاضْطَرَبَتْ أَرْبَعِينَ صَبَاحاً فَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ أَنْ يُزَلْزِلَ أَرْضاً تَرَاءَتْ لَهَا «1» تِلْكَ الْحُوتَةُ الصَّغِيرَةُ فَزَلْزَلَتِ الْأَرْضَ فَرَقا


 وَ قَالَ الصَّادِقُ ع إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَمَرَ الْحُوتَ بِحَمْلِ الْأَرْضِ وَ كُلُّ بَلَدٍ مِنَ الْبُلْدَانِ عَلَى فَلْسٍ مِنْ فُلُوسِهِ فَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ أَنْ يُزَلْزِلَ أَرْضاً أَمَرَ الْحُوتَ أَنْ يُحَرِّكَ ذَلِكَ الْفَلْسَ فَيُحَرِّكُهُ وَ لَوْ رُفِعَ الْفَلْسُ لَانْقَلَبَتِ الْأَرْضُ بِإِذْنِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَل‏


توحيد الصدوق


 حَدَّثَنَا أَبُو مَنْصُورٍ أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ بَكْرٍ الْخُورِيُّ بِنَيْسَابُورَ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ هَارُونَ الْخُورِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ الْفَقِيهُ الْخُورِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْجُوَيْبَارِيُّ وَ يُقَالُ لَهُ الْهَرَوِيُّ وَ النَّهْرَوَانِيُّ وَ الشَّيْبَانِيُّ عَنِ الرِّضَا عَلِيِّ بْنِ مُوسَى عَنْ أَبِيهِ عَنْ آبَائِهِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‏  إِنَّ لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ عَمُوداً مِنْ يَاقُوتَةٍ حَمْرَاءَ «2» رَأْسُهُ تَحْتَ الْعَرْشِ وَ أَسْفَلُهُ عَلَى ظَهْرِ الْحُوتِ فِي الْأَرْضِ السَّابِعَةِ السُّفْلَى فَإِذَا قَالَ الْعَبْدُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ اهْتَزَّ الْعَرْشُ «3» وَ تَحَرَّكَ الْعَمُودُ وَ تَحَرَّكَ الْحُوتُ فَيَقُولُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى اسْكُنْ يَا عَرْشِي فَيَقُولُ كَيْفَ أَسْكُنُ وَ أَنْتَ لَمْ تَغْفِرْ لِقَائِلِهَا «4» فَيَقُولُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى اشْهَدُوا سُكَّانَ سَمَاوَاتِي أَنِّي قَدْ غَفَرْتُ لِقَائِلِهَا


 أَبِي رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ حَدَّثَنَا سَعْدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ هَاشِمٍ وَ غَيْرُهُ عَنْ خَلَفِ بْنِ حَمَّادٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ زَيْدٍ الْهَاشِمِيِّ «4» عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‏ َ إِنَّ هَذِهِ الْأَرْضَ بِمَنْ فِيهَا وَ مَنْ عَلَيْهَا عِنْدَ الَّتِي تَحْتَهَا كَحَلْقَةٍ فِي فَلَاةٍ قِيٍّ «1» وَ هَاتَانِ وَ مَنْ فِيهِمَا وَ مَنْ عَلَيْهِمَا عِنْدَ الَّتِي تَحْتَهَا كَحَلْقَةٍ فِي فَلَاةٍ قِيٍّ وَ الثَّالِثَةُ حَتَّى انْتَهَى إِلَى السَّابِعَةِ ثُمَّ تَلَا هَذِهِ الْآيَةَ- خَلَقَ سَبْعَ سَماواتٍ وَ مِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ «2» وَ السَّبْعُ وَ مَنْ فِيهِنَّ وَ مَنْ عَلَيْهِنَّ عَلَى ظَهْرِ الدِّيكِ كَحَلْقَةٍ فِي فَلَاةٍ قِيٍّ وَ الدِّيكُ لَهُ جَنَاحَانِ جَنَاحٌ بِالْمَشْرِقِ وَ جَنَاحٌ بِالْمَغْرِبِ وَ رِجْلَاهُ فِي التُّخُومِ وَ السَّبْعُ وَ الدِّيكُ بِمَنْ فِيهِ وَ مَنْ عَلَيْهِ عَلَى الصَّخْرَةِ كَحَلْقَةٍ فِي فَلَاةٍ قِيٍّ وَ السَّبْعُ وَ الدِّيكُ وَ الصَّخْرَةُ بِمَنْ فِيهَا وَ مَنْ عَلَيْهَا عَلَى ظَهْرِ الْحُوتِ كَحَلْقَةٍ فِي فَلَاةٍ قِي‏


عيون أخبار الرضا


 وَ بِهَذَا الْإِسْنَادِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص إِنَّ لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ عَمُوداً مِنْ يَاقُوتٍ أَحْمَرَ رَأْسُهُ تَحْتَ الْعَرْشِ وَ أَسْفَلُهُ عَلَى ظَهْرِ الْحُوتِ فِي الْأَرْضِ السَّابِعَةِ السُّفْلَى فَإِذَا قَالَ الْعَبْدُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ اهْتَزَّ الْعَرْشُ وَ تَحَرَّكَ الْعَمُودُ وَ تَحَرَّكَ الْحُوتُ فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ اسْكُنْ يَا عَرْشِي فَيَقُولُ يَا رَبِّ كَيْفَ أَسْكُنُ وَ أَنْتَ لَمْ تَغْفِرْ لِقَائِلِهَا فَيَقُولُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى اشْهَدُوا سُكَّانَ سَمَاوَاتِي أَنِّي قَدْ غَفَرْتُ لِقَائِلِهَا


علل الشرائع


 حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ بِإِسْنَادِهِ رَفَعَهُ قَالَ أَتَى عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ ع يَهُودِيٌّ فَقَالَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ إِنِّي أَسْأَلُكَ عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ أَنْتَ أَخْبَرْتَنِي بِهَا أَسْلَمْتُ قَالَ عَلِي‏ ...  أَمَّا قَرَارُ هَذِهِ الْأَرْضِ لَا يَكُونُ إِلَّا عَلَى عَاتِقِ مَلَكٍ وَ قَدَمَا ذَلِكَ الْمَلَكِ عَلَى صَخْرَةٍ وَ الصَّخْرَةُ عَلَى قَرْنِ ثَوْرٍ وَ الثَّوْرُ قَوَائِمُهُ عَلَى ظَهْرِ الْحُوت‏


 أَبِي رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْعَطَّارُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَمَّنْ ذَكَرَهُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى خَلَقَ الْأَرْضَ فَأَمَرَ الْحُوتَ فَحَمَلَتْهَا فَقَالَتْ حَمَلْتُهَا بِقُوَّتِي فَبَعَثَ اللَّهُ تَعَالَى حُوتاً قَدْرَ شِبْرٍ فَدَخَلَتْ فِي مَنْخِرِهَا فَاضْطَرَبَتْ أَرْبَعِينَ صَبَاحاً فَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يُزَلْزِلَ أَرْضاً نَزَلَتْ تِلْكَ الْحُوتَةُ الصَّغِيرَةُ فَزَلْزَلَتِ الْأَرْضَ فَرَقا


 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الصَّفَّارُ بِإِسْنَادِهِ رَفَعَهُ إِلَى أَحَدِهِمَا ع أَنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَمَرَ الْحُوتَ بِحَمْلِ الْأَرْضِ وَ كُلُّ بَلْدَةٍ مِنَ الْبُلْدَانِ عَلَى فَلْسٍ مِنْ فُلُوسِهِ فَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يُزَلْزِلَ أَرْضاً أَمَرَ الْحُوتَ أَنْ تُحَرِّكَ ذَلِكَ الْفَلْسَ فَتُحَرِّكُهُ وَ لَوْ رُفِعَ الْفَلْسُ لَانْقَلَبَتِ الْأَرْضُ بِإِذْنِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَل‏


الأنوار ومفتاح السرور والأفكار في مولد النبيّ المختار


وَ قَالَ عَلِيٌّ ع: إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى خَلَقَ مِنْ نُورٍ مُحَمَّدِ ص عِشْرِينَ بَحْراً وَ بِكُلِّ بَحْرٍ عُلُوم‏ ... ثُمَّ خَلَقَ مَلَكاً مِنْ عَظَمَتِهِ أَعْظَمُ مَا يَكُونُ فِي الْقُوَّةِ فَدَخَلَ تَحْتَ الْأَرْضِ وَ أَخْرَجَ يَداً لَهُ بِالْمَشْرِقِ وَ يَداً لَهُ بِالْمَغْرِبِ ثُمَّ أَمْسَكَ أَطْرَافِ الْأَرَضِينَ ثُمَّ لَمْ يَكُنْ لقدمي الْمَلِكِ قَرَارِ فَخَلَقَ صَخْرَةٍ عَظِيمَةٌ وَ جَعَلَهَا تَحْتَ قَدَمَيَّ ذَلِكَ الْمَلِكِ ثُمَّ لَمْ يَكُنْ للصخرة قَرَارِ فَخَلَقَ ثَوْراً عَظِيماً لَمْ يَقْدِرُ أَحَدٌ يُعَايِنُ إِلَيْهِ مِنْ أَجَلٍ خَلَقْتَهُ وَ بَرِيقَ عَيْنَيْهِ حَتَّى لَوْ وَضَعَتْ الْبِحَارُ كُلِّهَا فِي أَحَدٌ مَنْخِرَيْهِ مَا كَانَتْ إِلَّا خردلة مُلْقَاةً فِي فَلَاةٍ فَدَخَلَ تَحْت‏ الصَّخْرَةِ وَ حَمْلُهَا عَلَى ظَهْرِهِ وَ اسْمُ الثَّوْرِ لهوتا ثُمَّ لَمْ يَكُنْ لقدمي الثَّوْرِ قَرَارِ فَخَلَقَ اللَّهِ تَعَالَى حُوتاً عَظِيماً وَ اسْمُ الْحُوتِ بهموت فَدَخَلَ تَحْتَ قَدَمَيَّ الثَّوْرِ فَاسْتَقَرَّ عَلَيْهَا فَالْحُوتُ عَلَى الْمَاءِ وَ الْمَاءُ عَلَى الْهَوَاءِ وَ الْهَوَاءُ عَلَى الظَّلَمَة


إحتجاج الطبرسي


- قَالَ ع خَلَقَ النَّهَارَ قَبْلَ اللَّيْلِ وَ الشَّمْسَ قَبْلَ الْقَمَرِ وَ الْأَرْضَ قَبْلَ السَّمَاءِ وَ وَضَعَ الْأَرْضَ عَلَى الْحُوتِ وَ الْحُوتَ فِي الْمَاءِ وَ الْمَاءَ فِي صَخْرَةٍ مُجَوَّفَةٍ وَ الصَّخْرَةَ عَلَى عَاتِقِ مَلَكٍ وَ الْمَلَكَ عَلَى الثَّرَى وَ الثَّرَى عَلَى الرِّيحِ الْعَقِيمِ وَ الرِّيحَ عَلَى الْهَوَاءِ وَ الْهَوَاءُ تُمْسِكُهُ الْقُدْرَةُ وَ لَيْسَ تَحْتَ الرِّيحِ الْعَقِيمِ إِلَّا الْهَوَاءُ وَ الظُّلُمَاتُ وَ لَا وَرَاءَ ذَلِكَ سَعَةٌ وَ لَا ضِيقٌ وَ لَا شَيْ‏ءٌ يُتَوَهَّمُ ثُمَّ خَلَقَ الْكُرْسِيَّ فَحَشَاهُ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضَ وَ الْكُرْسِيُّ أَكْبَرُ مِنْ كُلِّ شَيْ‏ءٍ خَلَقَهُ اللَّهُ ثُمَّ خَلَقَ الْعَرْشَ فَجَعَلَهُ أَكْبَرَ مِنَ الْكُرْسِي‏


الفصول المهمة في أصول الأئمة


 وَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى‏ عَنْ أَحْمَدَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي نَجْرَانَ، عَنْ صَفْوَانَ، عَن‏ خَلَفِ بْنِ حَمَّادٍ، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ يَزِيدَ الْهَاشِمِيِّ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِي حَدِيثٍ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ سُئِلَ عَنْ عَظَمَةِ اللَّهِ؟ فَقَالَ: سَأُحَدِّثُكَ بِبَعْضِ ذَلِكَ، إِنَّ هَذِهِ الْأَرْضَ بِمَنْ عَلَيْهَا عِنْدَ الَّتِي تَحْتَهَا كَحَلْقَةٍ مُلْقَاةٍ فِي فَلَاةٍ قِيٍّ، ثُمَّ ذَكَرَ مِثْلَ ذَلِكَ فِي الْأَرَضِينَ السَّبْعِ وَ ظَهْرِ الدِّيكِ وَ الصَّخْرَةِ وَ الْحُوتِ وَ الْبَحْرِ الْمُظْلِمِ وَ الْهَوَاءِ وَ الثَّرَى وَ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَاحِدَةً وَاحِدَة


المناقب لابن شهرآشوب


أَبُو إِسْحَاقَ الْمَوْصِلِيُّ إِنَّ قَوْماً مِنْ مَا وَرَاءَ النَّهَرِ سَأَلُوا الرِّضَا ع عَنِ الْحُورِ الْعِينِ مِمَّ خُلِقْنَ وَ عَنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ إِذَا دَخَلُوهَا مَا أَوَّلُ مَا يَأْكُلُونَ فَقَالَ ع أَمَّا الْحُورُ الْعِينُ فَإِنَّهُنَّ خُلِقْنَ مِنَ الزَّعْفَرَانِ وَ التُّرَابِ لَا يَفْنَيْنَ وَ أَمَّا أَوَّلُ مَا يَأْكُلُونَ أَهْلُ الْجَنَّةِ فَإِنَّهُمْ يَأْكُلُونَ أَوَّلَ مَا يَدْخُلُونَهَا مِنْ كَبِدِ الْحُوتِ الَّتِي عَلَيْهَا الْأَرْض‏

« Last Edit: April 19, 2016, 09:11:54 PM by Hani »
عَلامَةُ أَهْلِ الْبِدَعِ الْوَقِيعَةُ فِي أَهْلِ الأَثَرِ. وَعَلامَةُ الْجَهْمِيَّةِ أَنْ يُسَمُّوا أَهْلَ السُّنَّةِ مُشَبِّهَةً. وَعَلامَةُ الْقَدَرِيَّةِ أَنْ يُسَمُّوا أَهْلَ السُّنَّةِ مُجَبِّرَةً. وَعَلامَةُ الزَّنَادِقَةِ أَنْ يُسَمُّوا أَهْلَ الأَثَرِ حَشْوِيَّةً

Religion = simple & clear

Farid

Re: Earth on the back of a whale in Shia books
« Reply #1 on: April 19, 2016, 03:21:15 PM »
Most of these are obviously weak. Kafi has an authentic one. The Basa'ir one looks irrelevant. Was that a mistake?

Hani

Re: Earth on the back of a whale in Shia books
« Reply #2 on: June 24, 2016, 12:50:17 AM »
Al-Faqih one is also authentic since al-Saduq says he only quoted what's authentic in his opinion.
عَلامَةُ أَهْلِ الْبِدَعِ الْوَقِيعَةُ فِي أَهْلِ الأَثَرِ. وَعَلامَةُ الْجَهْمِيَّةِ أَنْ يُسَمُّوا أَهْلَ السُّنَّةِ مُشَبِّهَةً. وَعَلامَةُ الْقَدَرِيَّةِ أَنْ يُسَمُّوا أَهْلَ السُّنَّةِ مُجَبِّرَةً. وَعَلامَةُ الزَّنَادِقَةِ أَنْ يُسَمُّوا أَهْلَ الأَثَرِ حَشْوِيَّةً

Religion = simple & clear

 

Related Topics

  Subject / Started by Replies Last post
24 Replies
9018 Views
Last post June 21, 2015, 10:28:52 PM
by Hani
2 Replies
1770 Views
Last post March 22, 2015, 11:00:37 AM
by sameer
29 Replies
6149 Views
Last post June 05, 2016, 03:35:04 AM
by Huzeipha
0 Replies
1113 Views
Last post September 14, 2017, 04:58:51 PM
by Ijtaba