TwelverShia.net Forum

A letter from Abu Bakr to `Ali (manuscript)

0 Members and 1 Guest are viewing this topic.

Hani

A letter from Abu Bakr to `Ali (manuscript)
« on: October 11, 2015, 08:32:33 AM »
Salam `Aleykum,


I found this rare letter that Abu Bakr al-Siddiq sent to `Ali ibn abi Talib and this appears to be its text as per the reading of a kind brother online:



(( مخطوطة رسالة أبي بكر الصديق الي علي بن ابي طالب مكتوبة ))





اسم الكتاب: رساله ابي بكر الصديق الي علي بن ابي طالب رضي الله عنهما

اسم المؤلف: عبدالله بن ابي قحافه



-------------------------------------

بالاضافة الى حاشية الكتاب الموجودة اخر المخطوط بعد ان جمعتها في صفحة واحدة ...

والكلمات التي بين (قوسين) .. تفيد بانني لم اتمكن من قرائتها جيدا



----------------------------------------



بسم الله الرحمن الرحيم



هذه رسالة أبي بكر الصديق واتباع عمر بن الخطاب لها ، الى علي بن أبي طالب مع أبي عبيدة بن الجراح ، وجواب علي عن ذلك ومبايعته لأبي بكر رضي الله عنهم أجمعين.

عن أبي حيان على بن محمد التوحيدي البغدادي قال سمرنا ليلة عند القاضي أبي حامد أحمد بن بشر المروزي العامري في دار أبي حبشان في شارع المارنان ، فتصرف الحديث بنا كل متصرف وكان أبو حامد والله معنا مغتا مخلصا مزيلا غزير الرواية ، لطيف الدراية ، له في كل جو متنفس ، ومن كل نار مقتبس ، فجرى حديث السقيفة وشأن الخلافة ، فركب كل منا متنا وقال قولا وعرض بشئ ونزع الى فن ، فقال هل فيكم من يحفظ رسالة أبي بكر الصديق رضي الله عنه لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه وجواب علي له ومبايعته اياه عقيب تلك المناظره.

فقالت الجماعة التي بين يديه لا والله ، قال هي  من بنات الحقائق ومخبأت الصناديق في الخزائن ومذ حفظتها ما رويتها الا للمهلبي أبي محمد في وزارته وكتبها عني في خلوة وقال لا أعرف على وجه الأرض رساله أعقل منها ولا أبين وانها لتدل على حلم وفصاحة وفقاهة ودهاء ودين وبعد غور وشدة غوص فقال أبوبكر العباد اني يا ايها القاضي لو اتممت المنة بروايتها سمعناها ونحن أوعى لها عنك من المهلبي وأوجب ذماما عليك ، فاندفع وقال حدثنا الخزاعي بمكة قال حدثنا بن أبي ميسرة حدثنا محمد بن فليح نبا عيسى بن داب نبا صالح بن كيسان ويزيد بن رومان وكان معلم عبد الملك بن مروان قالا حدثنا هشام  بن عرق نبا ابو النفاح مولى أبي عبيدة بن الجراح وروي هذا الحديث وكان له عليه جرأة ظاهرة وكان من محفوظاته القديمة فلما كان بعد ذلك بدهر ذاكرنا بأحرف من هذه الرساله ابن مروان وكان ينسج وحده حفظا وبيانا واتباعا ، فعرفناه ان الحديث عندنا من جهة أبي حامد فزعم أن أستاذه ابن شجرة أحمد بن كامل القاضي سرده ولم يكن فيه صالح بن كيسان وذكر مولى أبي عبيدة أبا النفاح بالنون والفاء وخالف في أحرف وانا اكرر على الرساله والحديث بعد ذكرهما وأسمي حرفا حرفا مما وقع فيه الخلاف على جهة التصحيف أو على جهة التحريف على انني ما سمعت بحديث في طوله وغرابته باحسن سلامة منه ، وانما ذلك لانه صار الينا من رواية هذين الشيخين العلامتين وكان سماعنا من أبي حامد سنة ستين ، ومن أبي منصور سنة خمس وسبعين ، قال ابو حامد قال ابو النفاح سمعت ابا عبيدة بن الجراح يقول :

لما استقامت الخلافة لأبي بكر بين المهاجرين والأنصار ولحظ بعين الهيبة والوقار وان كان لم يزل كذلك بعد هنة كاده الشيطان بها ، فدفع الله عز وجل شرها ، ورحض عرها ويسر خيرها وازاح ضيرها ورد كيدها ، وقصم ظهر النفاق و الفسوق من أهلها

بلغ أبا بكر الصديق الصديق رضي الله عنه عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه تلكؤ وشماس وتهمهم ونفاس ، وكره ان يتمادى الحال ، وتبدو العداوة وتنفرج ذات البين ، ويصير ذلك دربة لجاهل مغرور أو عاقل ذي دهاء ، وصاحب سلامة ضعيف القلب خوار العنان دعاني فحضرته وعنده عمر بن الخطاب وحده وكان يرمل أرضه بالسبرجين وكان عمر قبسا له ظهيرا معه يستضئ برأيه ويستملي على لسانه ، فقال لي يا أبا عبيدة ما ايمن ناصيتك وابين الخير بين عينيك وعارضيك وقد كنت من رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمكان المحوط ، والمحل المغبوط ، وقد قال فيك في يوم مشهود ، أبو عبيدة أمين هذه الأمة ، وطال ما أعز الله بك الإسلام وأصلح فساده على يديك ولم تزل للدين ملجاء ولمؤمنين  دوحا ولاهلك ركنا ولاخوانك ردأ ، فدارتك لامر له ما بعده ، خطره مخوف وصلاحه معروف ، وان لم يندمل جرحه بمسيرك ، ولم تستجيب حبته لرقيتك ، فقد وقع اليأس ، واعضل البأس ، واحيج بعد ذلك الى ما هو امر من ذلك واعلق ، وأعسر منه وأغلق ، والله اسأل تمامه بك ونظامه على يديك فتأت له يا ابا عبيده وتلطف فيه ، وانصح لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم ولهذه العصابة غير الجهدا ولا قال جدا والله كالثك وناصرك وهاديك ومبصرك وبه الحول والتوفيق.

امض الى علي واخفض جناحك له ، واغضض من صوتك عنده ، واعلم انه سلالة أبي طالب ، ومكانه مما قد فقدناه بالامس صلى الله عليه وسلم مكانه ، وقل له البحر مغرقه والبر مغرقه والحوا كلف والليل اغلف والسماء جلوا والأرض صلعا والصعود متعذر والهبوط متعسر ، والحق روف عطوف والباطل شنوف عنوف ، والضغن رائد البوار، والتعريض شجر الفتنة ، والقفة ثقوب العداوة ،  وهذا الشيطان متكئ على شماله ، مبجبل بيمينه ، نافخ حضنيه لاهله ، ينتظر الشتات والفرقة ، ويدب بين الأمة بالشحنا والعداوة عناد الله ولرسوله صلى الله عليه وسلم ، ولدينه ناكبا يوسوس بالفجور ويدلي بالغرور ويمني اهل الشرور ويوحي الى اوليائه بالباطل دابا له مذ كان على عهد ابينا ادم صلى الله عليه وسلم ، وعادة منه منذ اهانه الله عز وجل في سالف الدهر ، لا ينجي منه الا بعض الناجدين على الحق وغض الطرف عن الباطل ،  ووطئ هامة عدو الله وعدو الدين ، بالأشد فالأشد والأجد قالا ، واسلام النفس لله عز وجل  ، وجنب سخطه ولابد الأن من قول ينفع اذ اضر السكوت وخيف غبه ، ولقد أرشدك من افاد ضالتك وصافاك من أحيى مودته لك بعتابه واراد الخير بك من اثر البقاء معك ، ما هذا الذي تسول لك نفسك ويدوي به قلبك ويلتوي به عليك رأيك ، ويتخاوص دونه طرفك ، ويسري فيه ظعنك ، ويتراد معه نفسك وتكثر معه صعداؤك ، ولا يفيض به لسانك اعجميه بعد افصاح ، اتلبيس بعد ايضاح ، ادين غير دين الله عز وجل ، اخلق غير خلق الله اهدى غير هدي النبي صلى الله عليه وسلم ، امثلي يمشي له الضراء او يدب اليه الحمراء ، ام مثلك نقبض عليه الفضاء ، او يكسف في عينه القمر .

ما هذه القعقعه بالشنان وما هذه الوعوعة باللسان ، انك جد عارف باستجابتنا لله عز وجل ولرسوله عليه السلام ، وخروجنا عن اوطاننا واموالنا واولادنا واحبتنا هجرة الى الله عز ذكره ولنصرة نبيه صلى الله عليه وسلم ، في زمان انت فيه في كن الصبي وخدر الغرارة ، غافل عما يشيب ويريب ، لا تعي ما يراد ويشاد ، ولا تحصل ما يساق ويقاد سوى ما انت جار عليه الى غايتك التي انت اليها عدي بك ، وعندها حط رحلك غير مجهول القدر ، ولا مجحود الفضل.

ونحن في اثناء ذلك نعاني احوالا تزيل الرواسي ، ونقاسي اهوالا تشيب النواصي ، خائصين غمارها راكبين تيارها نتجرع صابها ونشرح غيابها ونتبلغ عبابها ونحكم اساسها ونهزم امراسها ، والعيون تحدج بالجسد ، والأنوف تعطس بالكير ،  والصدور تستعير بالغيظ.

والأعناق تتطاول بالفخر ، والشعاب تشحذ بالمكر ، والأرض تميد بالخوف ولا تنتظر عند المساء صباحا ، ولا عند الصباح مساء ، ولا ندفع في بحر امر لنا الا بعد ان نحسوا الموت دونه ،  ولا نتبلغ الى شئ الا بعد جرع الغصص معه ، ولا نقوم بناد الا بعد اليأس من الحياة عنك فادين في كل ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم بالاب والام والخال والعم والنشب والسبد واللبد والهلة والبلة بطيب نفس وقرور عين ورجب اعطان وثبات عزائم وصحة عقول وطلاقة اوجه ذلاقة السن ، هذا الى خفيات أسرار ومكنونات اخبار كنت منها غافلا ولولا سنك لم تكن عنها ناكلا ، كيف وفؤادك مسهوم وعودك معجوم وغيبك مخبور والقول فيك كثير ، والأن قد بلغ الله بك وارض الخير لك وجعل مرادك بين يديك ، وعن علم اقول ما تسمع ، فارتقب زمانك وقص اليه اردانك ، ودع التجسس والتعسس لمن لا يطلع اليك اذا اخطى ولا يتزحزح عنك اذا اغطى ، فالأمر غض والنفوس فيها مض ، وانك اديم هذه الامة فلا تحكم لجاجا ، وسيفها العضب فلا تنبو اعوجاجا وماؤها العذب فلا تحل اجاجا ، والله لقد سالت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذا الامر فقال لي يا ابا بكر هو لمن يرغب عنه لا لمن يرغب فيه(وبحاحش) عليه ، ولمن تضائل له لا لمن تنفح اليه ، ولمن يقال هو لك ، لا لمن يقول هو لي ، والله لقد شاورني رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصهرفذكر فتية من قريش ، فقلت اين انت من علي ، فقال ان لا اكره لفاطمة ميعة شبابه وحداثته سنة ، فقلت له متى كنفته يدك ورعته عينك حفت به البركة وسبغت عليها النعمة مع كلام كثير خطبت به عنك ورغبته فيك ، وما كنت عرفت منك في ذلك حوجا ولا لوجا فقلت ما قلت وانا ارى مكان غيرك واجد رائحة سواك ، وكنت لك اذ ذاك خير منك الان الي ،  ولئن كان عرض بك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد كنى عن غيرك وان كان قال فيك فما سكت عن سواك وان يختلج في نفسك شيء فهلم فالحكم مرضي والصواب مسموع والحق مطاع ولقد نقل رسول الله صلى الله عليه وسلم الى ما عند الله عز وجل وهو عن هذه العصابة راض وعليها حدب ، يسره ما يسره ويكيده ما كادها ويرضيه ما ارضاها ، ويسخطه ما اسخطها ، الم تعلم انه لم يدع احد من اصحابه وخلطائه واقاربه وشحرائه الا ابانه بفضله وخصه بمكرمة وافرده بجلالة لو اصفقت الامة عليه لكان له ايالها وكفالها وكرافتها وغزارتها ، اتظن انه صلى الله عليه وسلم ترك الامة نشرا سدى برد عدى مباهل صلاحي مفتونة بالباطل مغبونة عن الحق،  لا زائد ولا حائط ولا ساقي ولا راقي ولا هادي ولا حادي كلا والله ما اشتاق الي ربه تعالى ولا ساله المصير الى رضوانه حتى ضرب الصوا واوضح الهدى وامن المهالك والمطارح وسهل المبارك والمهايع الا بعد ان شذح يافوخ الشرك باذن الله عز وجل وشرم وجه النفاق لوجه الله تعالى جده وجدع انف الفتنه في ذات الله تبارك اسمه ، وتفل في وجه الشيطان بعون الله جل ذكره ، وصدع بملئ فيه وبده امر الله عز وجل ، وبعد  ..

فهؤلاء المهاجرين والانصار عندك ومعك في دار واحدة وبقعة جامعة ان استقلوني لك واشاروا عندي بك فانا واضع يدي في يدك وصاير الي رايهم فيك وان تكن الاخرى فادخل فيما دخل فيه المسلمون وكن العون على مصالجهم والفاتح لمغالقهم والمرشد لضالهم والرادع لغاويهم فقد امر الله عز وجل بالتعاون على البر واهاب الى التناصر على الحق ، ودعنا نقضي هذه الحياة الدنيا بصدور بريئة من الغل ونلقى الله عز وجل بقلوب سليمة من الضغن ، وبعد فالناس ثمامة فارفق بهم واحن عليهم ولن لهم ولا تشق نفسك بنا خاصة فيهم  واترك ناجم الحقد حصدا وطائر الشر واقعا وباب الفتنة غلقا فلا قال ولا قبل ولا لوم ولا تبيع والله عز وجل على ما نقول وكيل وما نحن عليه بصير .

قال ابو عبيدة فلما تهيئات للنهوض قال لي عمر كن لدى الباب هنية فلي معك در من القول ، فوقفت ولا ادري ما كان بعد ، الا انه لحقني ووجهة يندي تهللا وقال قل لعلي الرقاد محلمه واللجاج ملحمة والهوى مقحمه وما منا احد الا وله مقام معلوم وحق مشاع او مقسوم ونباء ظاهرا او مكتوم ، وان اكيس الكيس من منح الشارد تالفا وقارب البعيد تلطفا ووزن كل امرئ بميزانه ، ولم يخلط خبره بعيانه ولم يجعل فترة مكان شيرة ولا خير في معرفة مشوبة بنكرة ولا في علم معمل في جهل ، ولسنا كجلدة رقع البعير بين العجان وبين الذنب ، وكل صال فبناره وكل سيل فالي قران ، وما كان سكوت هذه العصابة لعي وشي وكلامها اليوم لفتق او رتق قد جدع الله بمحمد صلى الله عليه وسلم انف كل ذي كبر وقصف ظهر كل جبار ، وقطع لسان كل كذوب ، فماذا بعد الحق الا الضلال ، ما هذه الخنزوانة التي في فراش راسك وما هذه الشجا المعترض في مدارج انفاسك وما هذه الوحرة التي اكلت شرا سيفك والقذاة التي اعشت ناظرك وما هذا الدخس والداس اللذان يدلان علي ضيق الباع وخور الطباع ، وما هذا الذي ليست بسببه جلدة النمر واشتملت عليه بالشحناء والنكر لشد ما استسعيت لها وسريت (سترى ابن انقدالها) ، ان العوان لا تعلم الخمرة وان الحصان لا تكلم خبره وما احوج الفرعاء الي ، قال ما افقر الصلعاء الى حال ، لقد خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم والامر محبس ليس لاحد فيه ملمس ولا ما يأس ولم يسر فيك قولا ولم يستنزل فيك قرانا  ولم يجزم في شأنك حكما  ولسنا في كسروية كسرى ولا في قيصرية قيصرتانك لا اخدان فارس وابناء الاصفر  قوما جعلهم الله جرزا لسيوفنا وحرزا لرماحنا ومرمي لطعاننا  وتبعا لسلطاننا بل نحن في نور نبوة وضياء رسالة وثمرة حكمة واثرة رحمة وعنوان نعمة وظل عصمة بين أمة مهدية بالحق والصدق مأمونة على الفتق والرتق لها من الله عز وجل قلب ابي وساعد قوي ويد ناصره وعين باصره ، اتظن ان ابا بكر الصديق وثب على هذا الامر مفتاتا على هذه الامة خادعا لها متسلطا عليها ، اتراه امتلح احلامها وازاغ ابصارها  وحل عقدها واحال عقولها  واستل من صدورها حميتها وانتزع من اكبادها عصبيتها وانتكت رشاها وانتضب ماءها واضلها عن هداها وساقها الى رداها وجعل نهارها ليلا ووزنها كيلا ويقظتها رقادا وصلاحها فسادا ، ان كان هكذا ان سحره لمبين وان كيده لمتين ، كلا والله بأي خيل ورجل وبأي سنان ونصل وبأي قوة ومنه وبأي ذخر وعدة  وبأي أيد وشدة وبأي عشيرة وأسرة وبأي تدرع وبسطة ، لقد اصبح عبدك بما وسمته منيع العقبة رفيع العتبة لا والله ولكن سلا عنها فولهت اليه ونطا من لها فلصقت به ، ومال عنها فمالت اليه واشتمل دونها فاشتملت عليه حبوة حباه الله بها وعاقبة بلغه الله اياها ونعمة سربله الله جمالها ويد أوجب عليه شكرها وامة نظر الله بها لها ولطالما حلقت فوقه في ايام رسول الله  صلى الله عليه وسلم وهو لا يلتفت لفتها ولا يرتصد وقتها  والله اعلم بخلقه واراف بعباده يختار ما كان لهم الخيرة وانك بحيث لا يجهل موضعك من بيت النبوة ومعدن الرساله وكهف الحكمة ولا يجحد حقك فيما اتاك ربك ولكن لك من يزاحمك بمنكب اضخم من منكبك وقرب امسك من قربك وسن اعلى من سنك وشيبة اروع من شيبتك ، وسادة لها عرف من الجاهلية وفرع من الإسلام والشريعة ومواقف ليس فيها من جميل ولا ناقة ولا تذكر منها في مقدمة ولا ساق ولا تضرب فيها بذراع ولا اصبع ولا تخرج منها ببازل ولا هبع ، فان عذرت نفسك فيما تهدر به  شقشقتك من صاغيتك فاعذرنا فيما تسمع منا في لين وسكوت مما لا تبعده منه ولا تناضله عليه ولئن خزيت بها نفسك لينتحشن عليك ما ينسيك الأولى ويليهك عن الاخرى ولو علم من ضنا به بما في أنفسنا له وعليه لما سكن ولا اتخذت انت وليجة الى بعض الارب ، فأما أبوبكر الصديق فلم يزل حبه سويداء في قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلاقة همة وغيبة سرة ومثوى حربه ومفزع رأيه ومشورته وراحتا كفه ومرمق طرفه وذلك كله بمحضر الصادر والوارد من المهاجرين والأنصار ، شهرته مغنية من الدلالة عليه  ، ولعمري انك اقرب الى رسول الله صلى الله عليه وسلم قرابة ولكنه اقرب اليه قربة ، والقرابة لحم ودم والقربة روح ونفس ، وهذا فرق قد عرفه المؤمنون وكذلك صاروا اجميعن اجمعين ههنا ليست التي يراد بها  التوكيد انما هي المستعمله في قول العرب جاء القوم باجمعهم بضم الميم لان المفتوحة الميم لا تضاف ولا تكون الا مؤكدة وخالفه ابن الأعرابي في ذلك وأجاز فتح الميم وقال ليست هذه تلك كما ان كلا المستعملة في قولنا كل القوم ذاهب ليست المستعملة في قولنا مررت بالقوم كلهم ، ومهما شكلت فيك فلا تشك ان يد الله مع الجماعة ورضوانه مع اهل الطاعه فأدخل فيما هو خير لك اليوم وانفع لك غدا والفظ من قيل ما تعلق بلهاتك وانفث سخيمة صدرك عن ثقاتك ، فان يكن في الأمد طول  وفي الأجل فسحة فستأكله مريا او غير مري وسنشربه هنيا او غير هني حين لا راد لقولك  الا من كان منك ولا تابع لك الا  من كان طامعا فيك يمض اهابك ويفري قادمتك ويزري على هديك ، هناك تقرع السنة من ندم وتجرع الماء ممزوجا بدم ، وحينئذ تأس على ما مضى من عمرك ودراج قومك فتود ان لو سقيت بالكأس التي ابيتها ورددت للحال التي استبريتها ولله تعالى فينا وفيك امر هو بالغه وغيب هو شاهده وعاقبة هو المرجو لضرائها وسرائها وهو الولي الحميد الغفور الودود .

قال ابو عبيدة رضي الله عنه فمشيت مزملا اتوجأ كانما اخطو على ام رأسي  فرقا من الفرقة وشفقا على الامة حتى وصلت الى علي في خلاء فأبثثته بثي كلي  وبرئت اليه منه ورفقت له فلما سمعها ووعاها وسرت في أوصاله حمياها  قال حملت معلوطة وولت مخروطة حل لا حليت النفس ادنى لها من قول لعا

احدى لياليك فهيسي هيسي

فلا تنعمي الليله بالتعريسي

نعم يا ابا عبيدة اكل هذا في أنفس القوم يحثون عليه ويطبعون به ، قال ابو عبيدة فقلت لا جواب لك عندي ، انما انا قاض حق الدين وراتق فتق الاسلام للمسلمين وساد ثلمة الأمة ، يعلم الله ذلك من خلجان قلبي وقرارة أنفسي ، قال علي رضي الله عنه والله ما كان قعودي في كسر هذا البيت قصد للخلافة ولا انكار للمعروف ولا رزاية على مسلم بل لما وقدني به رسول الله صلى الله عليه وسلم بفراقه واودعني من الحزن بفقده وذلك اني لم اشهد بعده مشهد الاجدد حزنا وذكرني شجوا ، وأن الشوق الي اللحاق به كاف عن الطمع في غيره فقد عكفت على عهد الله انظر فيه واجمع ما تفرج منه رجاء ثواب معد لمن اخلص عمله وسلم لعلمه  ومشيئة ربه على اني علمت ان التظاهر على واقع ولا عن الحق الذي سبق الي دافع واذا قد افعم الوادي بي وحشد النادي من اجلي فلا مرحبا بما ساء احدا من المسلمين وفي النفس كلام لولا سابق قول وسالف عهد لشفيت غيظي بخنصري وبنصري وخضت لجته باخمصي ومفرقي لكني ملجم الى ان القي ربي عز وجل ، وعنده احتسب ما نزل بي وانا عادل الي جماعتكم ومبايع لصاحبكم وصابر على ما سائني وسركم ليقضي الله امرا كان مفعولا وكان الله على كل شئ شهيد ، قال ابو عبيدة فعدت الى ابي بكر وعمر رضي الله عنهما فنصصت القول على غرة ولم اختزل شيئا من حلوه ومره وذكرت غدوه الي المسجد فلما كان صباح يومئذ وافى علي فخرق الى ابي بكر فبايعه وقال خيرا ووصف جميلا وجلس زمينا واستاذن للقيام ونهض فشيعه عمر تكرمة له واستبشارا لما عنده فقال له علي ما قعدت عن صاحبكم كارها له ولا أتيته فرقا منه وما اقول ما اقول تعلة واني لاعرف مسمى طرفي ومخطى قدمي ومنزع قوسي وموقع سهمي ولكني قد ازمت عليه فاسي ثقة في الله في الاباله في الدنيا والاخرة ، فقال له عمر كفكف عزبك واستوقف سربك ودع العصا بلحائها والدلا برشائها فانا من خلفها وورائها أن قدحنا أورينا وان منحنا اروينا وان جرحنا ادمينا وان نصحنا اريينا ولقد سمعت أماثيلك التي لغوت بها عن صدر اكل بالجوي ولو شئت لقلت على مقالتك ما اذا سمعته ندمت على ما قلته ، زعمت انك قعدت في كسر بيتك لما وقدك به رسول الله صلى الله عليه وسلم بفراقه ، افراق رسول الله صلى الله عليه وسلم وقدك وحدك ولم يقد سواك ، بل مصابه اعظم  واعز من ذلك فان من حق مصابه ان لا يدع شمل الجماعة بكلمة لا عصام لها ولا يزري على اخيارها بما لا يؤمن كيد الشيطان في عقباها ، هذه العرب حولنا والله لو تداعت علينا في مصبح يوم لم نلتق في ممسا ، وزعمت ان الشوق الي اللحاق به كاف عن الطمع في غيره ، فمن الشوق اليه نصر دينه ومؤازرة اولياء الله تعالى حده ومعاونتهم فيه ، وزعمت انك عكفت على عهد

الله عز وجل تجمع ما تبدد منه في العكوف على عهده النصيحة لعباده  والرأفة على خلقه وبذل ما يصلحون به ويرشدون اليه ، وزعمت انك لم تعلم ان التظاهر عليك واقع ولك عن الحق الذي سبق اليك دافع فاي تظاهر وقع عليك واي حق لك ليط دونك ، قد علمت ما قالت الانصار لك بالأمس سرا وجهرا وما تقلست عليه بطنا وظهرا فهل ذكرتك او اشارت بك او وجدنا رضاها عندك ، هؤلاء المهاجرين من الذي قال بلسانه تصلح لهذا الامر وأوما بعينه أو همهم في نفسه ، اتظن ان الناس قد ضلوا من اجلك وعادوا كفارا زهدا فيك وباعوا الله عز وجل  ورسول الله صلى الله عليه وسلم تحاملا عليك ، لا والله ولكنك اتعزلت تنتظر الوحي وتتوكف مناجاة الملك لك ذلك امر طواه الله عز وجل بعد محمد صلى الله عز وجل ، أكان الأمر معقودا بأنشوطة  أو مشدودا بأطراف ليطه ، كلا والله ان الغيابة لملحقة وان الشجرة لمورقة ولا عجماء بعد حمد الله الا وقد فصحت ولا عجفاء الا وقد سمنت ولا بلهاء الا وقد فطنت ولا شوكاء الا وقد نفحت ، ومن اعجب شأنك قولك لولا سابق قول وسالف  عهد لشفيت غيظي ، وهل ترك الدين لاحد من أهله ان يشفي غيظه بيده ، ولشا تلك جاهلية قد استاصل الله شأفتها ودفع عن الناس افتها واقلع جرثومتها وهور ليلها وغور سيلها وأبدل منها الروح والريحان والهدي والبرهان ، وزعمت انك ملجم فلعمري ان امن اتق الله عز وجل واثر رضاه وطلب ما عنده أمسك لسانه وأطبق فاه وجعل سعيه لما واراه ، قال علي رضي الله عنه والله ما بذلت وانا أريد فلته ولا أقررت بما أقررت وانا أريد حولا وان اخسر الناس صفقة عند الله عز وجل  من اثر النفاق واحتضن الشقاق وبالله سلوة من كل كارث وعليه التوكل في كل الحوادث ، ارجع يا ابا حفص ناقع القلب فسيح البال مبرود الغليل فصيح اللسان فليس وراء ما سمعته وقلته الا ما يشد الأزر ويحط الوزر ويضع الاصر ويحمل الالفة ويرفع الكلفة  ويوقع الزلفة بمعونة الله عز وجل وحسن توفيقه ، قال ابو عبيدة وانصرف عمر وهذا اصعب ما مر بناصيتي بعد فراق رسول الله صلى الله عليه وسلم .

قال ابو حيان وروي لنا هذا كله ابو حامد ثم اخرج لنا اصله فقابلنا به فما كان غادر منه الا مالا بال له ، فاما ما رواه لنا ابو منصور فانه خالف في احرف في حواشي الكتاب كل حرف بازاء نظيره الذي هو مبدل منه ، فقد كان ابو منصور بلغة العرب ابصر، وفي غرائبها انقد ، وانما قدمت رواية ابي حامد لانه بشأن الشريعة اعلم  ولأعاجيبها احفظ  وفيما اشكل فيها افقه ، وكان اسناد الحديث من جهته .

وقال لنا ابو منصور الكاتب في حديثه  ، ولما حضر علي ابا بكر رضي الله عنهما فقال له ابا بكر ان عصابة انت فيها لمعصومة وان امة انت فيها لمرحومة ولقد اصبحت عزيزا علينا  كريما لدينا نخاف الله اذا سخطت ونرجوه اذا رضيت  ولولا اني شهدت  لما اجبت اليه  ولقد احاط الله عن ظهرك  ما اثقل به كاهلي وما اسعد من نظر الله اليه بالكفاية  وانا اليك محتاجون وبفضلك عالمون  والى الله عز وجل في جميع الامور  راغبون





****************************





( حواشي الكتاب )



الصفحة 1 :



المحن : الذي يتصرف في المعاني ، المفن : الذي يتصرف في كل فن ، مخلطا : الذي يخلط بعض الاور ببعض ، المزيل : الذي يفصل بعضها عن بعض ، متنفس : الاستراحة والاتساع ، السقيفة : سقيفة بني ساعدة التي اجتمع فيها المهاجرون والانصار عند موت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والمتن : في الحديث نصه على وجهه وهو من كل شيء ظهره.



الفن : النوع ويجمع على فنون



الحقاق : جمع حق وهي وعاء يحفظ فيه الطيب والجواهر



الغوص : الدخول في الشيء الغامض



------------



الصفحة 2 :



قوله نسيج وحده  أي فريد ماله نظير  وأصله في الثوب الرفيع الذي لا مثيل له يصنع له نسيج وحده لا ينسج عليه غيره واستعير ذلك للرجل الذي لا نظير له في فنه

الهنة : اللطيف من كل شئ



-----------



الصفحة 3:

ورحض عرها : أي ازال مكروهها والأصل من العرد هو داء يأخذ الابل ، قال الشاعر "كذي العر يكوي غيره وهو راتع" ، وازاح ضيرها : أي اذهب ضررها ، والتلكؤ : التأخر ، والشماس : النفار ، والتهمهم: كلام لا يصرح به ، والنفاس : المنافسة والجدل ، وتنفرج ذات البين : أي تفترق الحال المتصلة به مما قوله تعالى لقد تقطع بينكم ، ويرسل : أي يصلح ، ( السبرجين والمرتين : لغنان للزمل ) ، والقبس : عود في طرفه النار فضرب مثلا لمن يستعان برايه  ، وخوار العنان : يقال فرس خوار العنان اذا كان صاحبه يصرفه كيف ما اراد فرضب مثلا  ، والظهير : المعين الذي يشد به ظهره.



المضبوط : هو الذي يتنافس فيه



الدوح : الشجر العظيم



الردء : العون



المسبر : فتيل يدخل في الجرح  يقال سبرت الجرح اذا اختبرته بالمسبار وهو المرود الذي يدخل في الجرح ليري كم عمقه



------------------



الصفحة 4 :



ال جهد : أي (تعصر) والجهد بضم الميم الطاقة وبفتح الميم الغاية وقد سوي بينهما ، والقالي: المبغض المكاره ، والجد : التشمير والاجتهاد ، مفرقة : أي يفرق فيه ، ومفرق : أي يفرق من الفزع يقول يفزع من السير فيه ، والجو : الهواء ، واكلف : أي أغبر ، واغلف : أي شديد الظلمة ، وجلوا : ظاهرة الغيوم ، وصلعاء : لا نبات فيها ، والشنوف : المبغض ، والمعنوف : الشديد.



والضغن : العداوة ، ورائد البوار : أي قائد الهلاك ، والقعة : التأخر ، والمثقوب : الحطب وما يهيج به النار



----------------



الصفحة 9 :



الغل : بالكسر الحقد ، الضغن العداوة ، الثمامة : الثمام نبت ضعيف له خوص او شبيه بالخوص وربما حشي به او شد به خصاص البيوت الواحدة.



اللجاج : (التلويا)



ملحمة : موضع القتال



مقحمة : دخول الانسان فيما لا ينبغي



معتمل : أي ينطبع ، الرقع : أصل الفخذ ، الصالي : (المسخن بالنار) ، القرار : المكان الذي يستر به  الماء.



لعي وشي الشيئ : (اتباع لعي كقوايم حسن ليسن ) وشيطان ليطان وجائع نائع يقال (عي يشي وشوى)



الوتق : ضد الفتق



قصف : أي قصم



-----------------



الصفحة 10 :

الخنزوانة : التكبر ، الفراش : عظام الخيال ، الشجي : ما يغص به من عود وعظم ونحوه ، والوحوحة : بفتحتين كالفل وفي الحديث يذهب بوهر الصدر ، الشراسف : أطراف الضلوع ، والدخس : ورم يصيب الدابة في حافرها شبيه الانتفاخ من العصب ، (والداس) : البحث عن الأخبار بالتجسس ، والخور : الضعف ، وقوله بست بسببه جلدة النمر : يقال بس فلان فلان جلدة النمر اذا تنكر له وتهيأ لجرحه ، الشحناء : العداوة ، والسري : سري الليل ، انقد : بالدال هو القنفد ، الخمرة : شد الخمار على الرأس ، والحصان : المرأة العفيفة ، والخبرة : الإختبار ، (والعون) : التي كان لها زوج ، والقرعاء : كثيرة الشعر ، (والحأت) العنق المزين بالحلي ، محبس : مقيد ، ملمس : أي ما يلمس.





*****************



تمت بحمد الله



أحمد عبد النبي فرغل البكري الصديقي

عَلامَةُ أَهْلِ الْبِدَعِ الْوَقِيعَةُ فِي أَهْلِ الأَثَرِ. وَعَلامَةُ الْجَهْمِيَّةِ أَنْ يُسَمُّوا أَهْلَ السُّنَّةِ مُشَبِّهَةً. وَعَلامَةُ الْقَدَرِيَّةِ أَنْ يُسَمُّوا أَهْلَ السُّنَّةِ مُجَبِّرَةً. وَعَلامَةُ الزَّنَادِقَةِ أَنْ يُسَمُّوا أَهْلَ الأَثَرِ حَشْوِيَّةً

Religion = simple & clear

Hani

عَلامَةُ أَهْلِ الْبِدَعِ الْوَقِيعَةُ فِي أَهْلِ الأَثَرِ. وَعَلامَةُ الْجَهْمِيَّةِ أَنْ يُسَمُّوا أَهْلَ السُّنَّةِ مُشَبِّهَةً. وَعَلامَةُ الْقَدَرِيَّةِ أَنْ يُسَمُّوا أَهْلَ السُّنَّةِ مُجَبِّرَةً. وَعَلامَةُ الزَّنَادِقَةِ أَنْ يُسَمُّوا أَهْلَ الأَثَرِ حَشْوِيَّةً

Religion = simple & clear

Hani

Re: A letter from Abu Bakr to `Ali (manuscript)
« Reply #2 on: October 11, 2015, 08:58:18 AM »
And here is a file that contains a couple of manuscripts that are related to refuting Shia:

Link: https://archive.org/details/ShiaMss


 الترتيب الحجم
01 الانتصار للقرآن - الباقلاني 58.4
 02 الحسام المسلول على منتقصي أصحاب الرسول - بحرق اليمني 11.6
 03 الرد على الشيعة - حيدر بن أحمد الكردي الحسين آبادي 4.8
 04 الرسالة العثمانية - الجاحظ 87.6
 05 السيف الباتر لأرقاب الشيعة والرافضة والكوافر - علي بن أحمد الهيتي 12.6
 06 الصارم الحديد في عنق صاحب سلاسل الحديد - الجزء الثاني - محمد أمين بن علي السويدي 87.9
 07 الصارم القرضاب في نحر من سب أكارم الصحاب - عثمان بن سند النجدي الوائلي البصري 34.4
 08 الصواعق المحرقة على أهل الرفض والزندقة - ابن حجر الهيتمي 39.3
 09 الصواعق المحرقة على أهل الرفض والزندقة - ابن حجر الهيتمي 60.2
 10 كتاب الفرق - أبو محمد (من أهل اليمن) 36.7
 11 النهي عن سب الأصحاب وما فيه من الإثم والعقاب - محمد بن عبد الواحد المقدسي 1.6
 12 النواقض لبنيان الروافض - ميرزا مخدوم بن معين الدين أشرف الشريفي الحسني 4.4
 13 النوافض للروافض - نسخة أولى - محمد البرزنجي 53.1
 14 النواقض للروافض - نسخة ثانية - محمد البرزنجي 36.4
 15 اليمانيات المسلولة على الرافضة المخذولة - زين العابدين بن يوسف الكوراني 18.1
 16 تطهير الجنان واللسان عن الخطور والتفوه بثلب معاوية بن أبي سفيان - ابن حجر الهيتمي 6.4
 17 ذكر الفرق الضوال وأصناف الكفر - عثمان بن عبدالله العراقي 11.1
 18 سورة النورين وسورة الولاية 6.4
 38 سورة النورين وسورة الولاية من تذكرة الأئمة 2.5
 19 صب العذاب على من سب الأصحاب - محمود شكري الآلوسي (بخطه) 21.2
 20 فضائل الصحابة ومناقبهم وقول بعضهم في بعض - الدارقطني 4.5
 21 كتاب في دفع شبه الخوارج والرافضة 28.3
 22 كشف أسرار الباطنية وعوار مذهبهم - أبو القاسم إسماعيل بن علي بن أحمد البستي 2.5
 23 مختصر التحفة الاثني عشرية - اختصار محمود شكري الآلوسي 31.7
 24 مختصر اليمانيات المسلولة على الرافضة المخذولة 3.8
 25 منهاج الاعتدال في نقض كلام أهل الرفض والاعتزال - قطعة - ابن تيمية 20.6
 26 المقدمة السنية في الانتصار للفرقة السنية - ناقص أوله - شاه ولي الله الدهلوي 2.6
 27 رسالة قصيرة في الرد على الروافض وبكائهم على الحسين 0.5
 28 كتاب في الرد على الرافضة - ناقص الأول والآخر 0.1
 29 أجوبة على سؤال بشأن الفرق الإباضية - علي بن محمد الأجهوري 1.1
 30 إرشاد الغبي لمذهب أهل البيت في صحب النبي - الشوكاني 3
 31 رسالة فى فضائل الأصحاب - ابن عبد الهادي 1.2
 32 شكر المنة في نصر السنة - أحمد بن محمد الطرابلسي اللمكني 10.2
 33 مناقب أمير المؤمنين عمر بن الخطاب - ابن الجوزي 37.7
 35 سلالة الرسالة في ذم الروافض من أهل الضلالة - علي القاري 0.5
 36 الروض الرائض في عدم صحة نكاح أهل السنة بالروافض - علي بن محمد المرادي 1.6
 37 إبطال نهج الباطل وإهمال کشف العاطل: نقض نهج الحق - خواجه الخنجي 41.6
عَلامَةُ أَهْلِ الْبِدَعِ الْوَقِيعَةُ فِي أَهْلِ الأَثَرِ. وَعَلامَةُ الْجَهْمِيَّةِ أَنْ يُسَمُّوا أَهْلَ السُّنَّةِ مُشَبِّهَةً. وَعَلامَةُ الْقَدَرِيَّةِ أَنْ يُسَمُّوا أَهْلَ السُّنَّةِ مُجَبِّرَةً. وَعَلامَةُ الزَّنَادِقَةِ أَنْ يُسَمُّوا أَهْلَ الأَثَرِ حَشْوِيَّةً

Religion = simple & clear

 

Related Topics

  Subject / Started by Replies Last post
1 Replies
3899 Views
Last post October 14, 2015, 11:51:34 AM
by Aba AbdAllah
5 Replies
2506 Views
Last post August 25, 2017, 01:23:54 AM
by Link
4 Replies
2380 Views
Last post August 31, 2017, 10:03:41 PM
by karim fattah
9 Replies
3911 Views
Last post September 14, 2017, 03:42:42 AM
by Hani